منتديات إب نت
 ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Icon_biggrin
السلام عليكم عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات إب نت
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Icon_biggrin
ادارة المنتدى  ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Wdc5nduuja74
منتديات إب نت
 ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Icon_biggrin
السلام عليكم عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات إب نت
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Icon_biggrin
ادارة المنتدى  ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Wdc5nduuja74
منتديات إب نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات إب نت

الـســـــــــــلام عـلـيــــــــــكم يا زائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ألا بذكر الله تطمئن القلوب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Alromh
الزعيـم لمجلس الإداره
الزعيـم لمجلس الإداره
Alromh


ذكر عدد المساهمات : 53
نقاط : 110
تاريخ التسجيل : 29/07/2010
العمر : 37
الموقع : صنعاء

 ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Empty
مُساهمةموضوع: ألا بذكر الله تطمئن القلوب     ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Emptyالثلاثاء أغسطس 03, 2010 9:33 am

بسم الله الرحمن الرحيم


أفلا يكونُ للقلوبِ موعدٌ مع ذكرِ الله ؟؟

الذكر مِن أنفعِ العباداتِ وأعظمها وقد جاء في فضلِهِ الكثير
مِن الآيات .. والكثير من الأحاديث النَّبويِّة الشَّريفة ...


حُضور القلب في الذكر

يقولُ اللهُ عزَّ وجل:

" وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِين َ"

وقد جاءَ في تفسير الآية _ تفسير السَّعدي _

الذكر للهِ تعالى ، يكونُ بالقلبِ ، ويكونُ باللِّسانِ ، ويكون بهما ، وهو أكمل أنواع الذكر وأحواله ،،


فأمر الله ، عبده ورسوله محمَّدا أصلاً ، وغيره تبعاً ،

بذكر ربَّه في نفسه أيّ :مخلصاً خالياً .
" تضرعا ": بلسانكَ ، مكرراً لأنواعِ الذكر ،
" وخيفة ": في قلبكَ بأن تكونَ خائفاً مِن الله ،
وجل القلب منه ، خوفاً أن يكونَ عملكَ غير مقبولٍ .
وعلامة الخوف أن يسعى ويجتهدَ ، في تكميلِ العمل وإصلاحه ، والنُّصح به .


فللذكر درجاتٌ

قالَ ابنُ القيم رحمه الله :

" وهي [أيُّ أنواع الذكر] تكونُ

1- بالقلبِ واللِّسانِ تارةً ، وذلك أفضل الذكر ،
2- وبالقلبِ وحدهُ تارةً ،وهي الدَّرجة الثـَّانيـِّة ،
3- وباللِّسانِ وحدهُ تارةً وهي الدَّرجة الثـَّالثة .

فأفضلُ الذكرِ ما تواطأ عليه القلب واللَّسان ،

وإنَّما كانَ ذكر القلب وحدهُ أفضل من ذكرِ اللِّسان وحدهُ ؛ لأنَّ:

ذكر القلبِ يُثمر المعرفة ، ويهيجُ المحبة ، ويثيرُ الحياء ،
ويبعثُ على المخافةِ ، ويدعو إلى المراقبةِ ،
ويزع ( أيّ : يمنع ) عن التـَّقصير في الطـَّاعات والتَّهاون في المعاصي والسَّيئات .

وذكر اللِّسان وحدهُ لا يُوجبُ شيئاً منها ، فثمرته ضعيفة ".

فأمَّا الذكر باللِّسان والقلب لاهٍ فهو قليل الجدوى،



لأنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قالَ:{ اعلموا أنَّ اللهَ لا يقبل الدُّعاء مِن قلبٍ لاهٍ }
رواه الحاكم و التَّرمذي وحسنه.


أحضر قلبكَ فقلبكَ يحتاجُ للذكرِ

قال تعالى:

" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [الرعد:28].

كيف يطمئنُ القلبُ بالذكرِ والقلبِ مشغولٌ بكُلِّ مشاغل الدُّنيا ؟؟ ,

كيف تخشعُ القلوبُ وتدمعُ العيونَ وتسكنُ النَّفس والقلب غافلٌ عنه ؟؟.




اخوكم
الرمح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايبك الجراش
المشرف العام
المشرف العام
ايبك الجراش


ذكر عدد المساهمات : 126
نقاط : 312
تاريخ التسجيل : 12/10/2010
العمر : 40
الموقع : الدمام

 ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألا بذكر الله تطمئن القلوب     ألا بذكر الله تطمئن القلوب  Emptyالأربعاء أكتوبر 13, 2010 7:53 pm

بآرك آلله فيكـ ونفع بكـ
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.

وأن يثيبك البارئ على ما طرحت خير الثواب .
في انتظار جديدك المميز
دمت بسعآده مدى الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رؤيــــــــــــــــه الله في الجنـــــــــــــــــه
» منقول:الاعجاز العددي في سورة الفاتحة
» شرح أسماء الله الحسنى
» للعبد بين يدي الله موقفان
» هل تسرح فى الصلاة؟! ==> العلاج موجود بإذن الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات إب نت :: ¨¨°¤¦¤ المنتدى الإسلامي ¤¦¤°¨¨ :: منتدى الشريعة والحياة-
انتقل الى: